عن دكتورة زينب أبو المجد
زينب أبوالمجد أستاذة تاريخ الشرق الأوسط. حصلت على درجة الدكتوراه في التاريخ والاقتصاد السياسي عام 2008 من جامعة جورجتاون، وعلى درجة الماجستير في الدراسات العربية والقانون الإسلامي عام 2003 أيضًا من جامعة جورجتاون. حصلت على بكالوريوس العلوم السياسية عام 1996 من جامعة القاهرة، مصر.تتخصص في التاريخ الاجتماعي والاقتصادي، والجيش، والحرب والمجتمع، والقانون الإسلامي والمجتمع في الشرق الأوسط. كتابها الأول، "إمبراطوريات متخيلة: تاريخ الثورة في مصر" (بيركلي: مطبعة جامعة كاليفورنيا، 2013) فاز بجائزة روجر أوين للكتاب في التاريخ الاقتصادي من جمعية دراسات الشرق الأوسط في أمريكا الشمالية (MESA). تمت ترجمة هذا الكتاب إلى اللغة العربية ونُشر في القاهرة من قبل المركز القومي للترجمة في مصر عام 2018.تشمل منشوراتها الأخيرة دراسة بعنوان "عسكرة الأمة: الجيش والأعمال والثورة في مصر" (نيويورك: مطبعة جامعة كولومبيا، 2017)، ومجلد محرر بعنوان "رجال أعمال مسلحون: كيف يستفيد الجيش والجماعات المسلحة الأخرى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" (نيويورك: رومان ولتليفيلد، 2016) بالاشتراك مع إلكه جراورت.بصفتها خبيرة معترف بها دوليًا في هذا المجال، تمت دعوة أبوالمجد لنشر عدد لا يحصى من التقارير مع مراكز أبحاث مؤثرة في واشنطن العاصمة وأوروبا. بالإضافة إلى ذلك، نشرت مقالات في مجلة Foreign Policy و Jadaliyya والعديد من الصحف العربية.في الولايات المتحدة، نشرت مقالات مع مراكز أبحاث مشهورة مثل مؤسسة كارنيجي، والمجلس الأطلسي، ومعهد الشرق الأوسط.في أوروبا، كتبت تقارير لمعهد الدراسات الاستراتيجية الدولية (IISS) بلندن، ومجلة SOAS's Middle East in London ، وجامعة لندن، ومنظمة الشفافية الدولية (TI) بلندن، والمعهد الألماني الشرقي (Deutsches Orient-Institut) ببرلين، ومعهد كريستيان ميشيلسون (CMI) بالنرويج، ومعهد الدراسات الدولية (ISPI) بإيطاليا.في مصر، نشرت مقالات صحفية عربية في جريدة المنى ومصر ماسر. تمت مقابلتها أو اقتباسها من قبل صحف وشبكات محلية ودولية مثل واشنطن بوست، ونيويورك تايمز، ورويترز، والمنتور، وفرنسا 24، ودويتشه فيله (DW)، وإلموندو، وفوكس، و ONTV، والمس المصري اليوم.للاستماع إلى سلسلة "تاريخ الثورات في صعيد مصر"، ضع رداً و لايك لظهور الرابط 
الجمعة أغسطس 02, 2024 8:23 pm
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة 
